الليسيانثوس المعروفة أيضًا باسم زهرة "جنتيان البراري" زهرة جميلة تمتاز بألوانها الزاهية وتنوع أشكالها مما يجعلها خيارا مثاليا لتزيين المنازل والحدائق.
كيفية زراعة الليسيانثوس
التربة
تفضل زهور الليسيانثوس التربة الغنية بالمواد العضوية مثل السماد أو السماد العضوي أو قالب الأوراق، وتكون جيدة الصرف ولا تبقى رطبة مما قد يؤدي إلى تعفن الجذور، تحتاج إلى درجة حموضة متوازنة للتربة تتراوح بين ٦.٦ إلى ٧، وتسبب التربة الحمضية أو القلوية جدًّا اصفرار أوراق الشجر وقلة النمو، وتقليل عدد الأزهار.
الزراعة
إذا كنت تزرع الليسيانثوس كزهرة سنوية، فإن أفضل اختيار لك هو زراعة نباتات صغيرة من مركز الحديقة في الربيع عندما ينتهي خطر الصقيع، بمجرد زراعتها في الحديقة، تزهر الليسيانثوس مدة طويلة وتتحمل الحرارة والجفاف، لكنها لا تتحمل الظروف الرطبة، تنمو زهور الليسيانثوس في الشمس الكاملة إلى الظل الجزئي، والتربة تكون جيدة التصريف من محايدة إلى قلوية.
العناية
الري: تفضل زهور الليسيانثوس التربة الرطبة ولكن ليس المبللة، قم بالري بمجرد أن تشعر بأن التربة جافة، مع تجنب ري الأوراق.
التسميد
قم بتسميد الليسيانثوس في كل مرة تسقي فيها باستخدام سماد مائي متوازن .
الدعم
قد تحتاج نباتات الليسيانثوس الطويلة إلى دعم لتجنب السقوط باستخدم أوتاد أو دعامات نباتات لهذا الغرض
قم بإزالة الأزهار الميتة بانتظام لتشجيع المزيد من الإزهار.
الحصاد
يمكن حصاد أزهار الليسيانثوس عندما تكون مفتوحة بالكامل، استخدم مقصا حادا لقطع السيقان بزاوية مائلة يمكن أن تستمر أزهار الليسيانثوس في المزهرية لمدة أسبوع أو أكثر.
يمكن زراعة الليسيانثوس من البذور لكن هذه العملية قد تكون صعبة، إذا كنت مبتدئًا، فقد يكون من الأسهل البدء بالنباتات الصغيرة.
الوقاية من الآفات والأمراض
الليسيانثوس عرضة للإصابة بالعديد من الآفات والأمراض، بما في ذلك المن والبق واللفحة ولذلك راقبها بانتظام.