يهتم بيت الزكاة والصدقات المصري اهتماما كبيرا بمساعدة الفتيات والنساء اللاتي يحتجن إلى الدعم في مصر، بدءاً من تيسير الزواج وحل مشكلة العنوسة ورعاية الفتيات اليتيمات وتقديم المساعدات الإغاثية والعلاجية العاجلة، مروراً برعاية أسر السجينات وسداد ديون الغارمات وتحمل تكاليف الدراسة والتعليم لأبناء الأسر الأجدر بالرعاية، وانتهاءً برعاية أصحاب الهمم من المعاقين وإنشاء ودعم المشروعات الصغيرة للأسر الفقيرة

اللافتة للنظر كعناصر جذب تشعر أصحاب البيت والزائرين بالتفرد والتميز، هذه الأفكار لا تقتصر على مفردات أو عناصر أو أركان معينة من المنزل ولكن هي إبداعات تصلح في كل الأماكن وبكافة الطرق لا حدود أو قواعد لها. الحوائط، الأرضيات، الزوايا غير المستغلة من المنزل، الأبواب والشبابيك والستائر والمناضد والأسرة وغيرها من العناصر كلها تحتاج للمسة إضافية تزيد جمالها ورونقها، فقط اتركى الخيال وكونى أكثر جرأة لتحق

في بيوتنا بعض الفراغات التي نعتبرها مساحة لا قيمة لها ولا يمكن الاستفادة منها، فتتحول إلى مكان مهدر غير مستغل، وهذا قد يفقدنا جزءا من مساحة المنزل الفعلية وهو الأمر الذي يمثل خسارة خاصة للبيوت الضيقة التي تبحث دائما عن أفضل الحلول للاستفادة من كل فراغ في البيت، منطقة الشباك هي واحدة من هذه الأماكن التي لا ننتبه لها كثيرا ونعتبر أن النافذة وجودها لا يتحمل سوى الستائر المعلقة عليها وبعض قطع الأثاث ا

الحوائط مساحة إبداعية تقبل كل الأفكار والطرق الخاصة بالتزيين، بل إنها من أهم العناصر في المنزل لما لها من صفة البطولة التي تلعبها فهي تمثل نقطة الجذب الرئيسية للمكان، وعادة تكون المساحة التي تقع عين الزائر أو صاحب المكان عليها سواء وقت دخوله المكان أو الجلوس فيه.

شهر العزومات والتجمعات العائلية والأصدقاء، شهر اللمة والفرحة، شهر العبادات والنفحات الروحانية، إنه شهر رمضان الذي يهل علينا بالبهجة والاشتياق، تستعد بيوتنا لاستقباله بكل تفاصيله وعاداته وطقوسه ولأنه الشهر الوحيد في السنة الذي يحمل مفردات خاصة تعكس وجوده سواء في الشوارع أو الأماكن العامة

واحدة من أهم عضوات مجلس النواب الحالي، عملت فى المجال السياسى لسنوات طويلة قبل توليها منصبها الحالى بالبرلمان، نجاحها فى حياتها العملية والعلمية والأسرية كان دليلا على قدرة المرأة المصرية على تخطى كثير من التحديات وتحقيق المعادلة الصعبة فى التوفيق بين أكثر من مهمة ومسؤولية. إنها النائبة داليا يوسف. تخرجت فى سن مبكرة من أمريكا فعملت هناك لبعض الوقت حيث كان والدها قنصلا عاما بالسفارة المصرية بمدينة

دينا العبد صاحبة مشروع فريد واستثنائى «كتاب عربى كل شهر» يهدف إلى توفير الكتب للأطفال فى البلاد غير الناطقة بالعربية، وهي فكرة تقضي على الصعوبات التى يواجها الآباء والأمهات فى العثور على كتب لأولادهم ورغبتهم فى أن يحافظوا على لغتهم الأم وأن يجيدوا القراءة والكتابة باللغة العربية. اسم المشروع جاء من منطلق أن يعتاد كل شخص وأولاده القراءة التى تعتبر غذاء للروح

فى مثل هذه الأيام، ولكن قبل 38 عاما، وتحديدا فى تمام الساعة الخامسة والنصف من صباح يوم الخميس 29 مايو عام 1981، وصل الموسيقار