عناقيد الكلمات
عناقيد الكلمات
مشاهدات: 147
5 مارس 2019

■ لا تأمن للذئب حتى لو ربيته فى بيتك, فسوف ينقلب عليك وينهش لحمك. هكذا تقول تجربتنا مع الجماعة الإرهابية, ففى كل مرة يتصالح معهم المجتمع ينقلبون عليه, ويستخدمون كل وسائل الغدر والخيانة. تحالفوا مع كل رؤساء مصر وانقلبوا عليهم، فؤاد, وفاروق, وعبد الناصر, والسادات, ومبارك, وأعتقد أن خيانة السنوات الأخيرة لن تسمح لهم بالعودة ولو من خرم إبرة.

■ الازدحام لا يدمر الأجساد فقط بل النفوس, فمن يعيش فى مسكن نظيف تدخله الشمس والهواء غير المحشور فى علبة سردين وتحاصره الزبالة والروائح الكريهة, فعندما تتخلص مصر من العشوائيات تزيل عن ثوبها بقعة سوداء أفسدت أخلاق الناس, وأصابتهم بالأوبئة والأمراض, والنظافة سوف تنعكس على التصرفات والسلوكيات.

■ استعدادا لإنجاح تنظيم البطولة الأفريقية مطلوب من مسؤولي الأندية التخلى عن أى أفعال ووقف أى تصريحات من شأنها تعكير المناخ الرياضى.

■ بعض الدول تعتبر يوم حصولها على قرض خارجى عيدا قوميا تحتفل به هى ومن يصفقون للقروض من حزب «معاهم معاهم عليهم عليهم» الذين يجملون مبدأ الاستدانة كما سبق أن زينوا وجملوا بيع قلاعنا الإنتاجية بثمن بخس اختفت بين ثنايا حكاوى الرشاوى والعمولات والهدايا مع اختفاء الضمائر والانتماء الوطنى.

■ على الرغم من الخطوات التى تتخذها الحكومة المصرية نحو الانفتاح على السوق الأفريقية فإن حجم التجارة البينية بين مصر والدول الأفريقية لا يتعدى 1%.!

■ البرنامج الوحيد الذى كانت تقدمه قناة «أون» من داخل أفريقيا ألغى بعد بيعها لمالكها الحالى!

■ جعلنا التربية الرياضية مادة نجاح ورسوب, بينما فى الكثير من المدارس الحكومية يتم اغتيال فناء المدرسة لصالح إضافة أبنية لفصول جديدة!

■ أين جهات حماية النيل من المطاعم والكازينوهات والفيلات التى ما زالت تنتشر على ضفتيه على امتداد محافظات مصر التى يمر بها مجراه؟

■ هل مات ضمير البعض لدرجة نزع أغلفة المعلبات المنتهية الصلاحية ووضع أغلفة جديدة مكانها بصلاحية جديدة لعبوات فاسدة؟!

■ أين الأجهزة المسؤولة من ظاهرة انتشار الكافيهات بصورة غير مسبوقة وبعضها غير مستوف لشروط الترخيص وشغلها للأرصفة, وتقديمها الشيشة للطلبة والطالبات في وقت الدراسة؟

■ نعيش فى وطن علم الكثير من الشعوب معنى الرقى والحضارة، وعيب كبير أن تصبح القمامة فى شوارعنا هى أم المشاكل, فلماذا لا يقوم كل برلمانى فى دائرته بتنظيم حملات وبرامج لشباب الدائرة لإزالتها؟

■ لماذا لا نعيد كوبون «معونة الشتاء» الذى كان له دور تاريخى فى مساعدة المساكين على مواجهة برد الشتاء؟

■ دخلت الدراما الهندية بيوتنا بشخصية جلال الدين محمد فى مسلسل «جودا», وقبلها الدراما التركية وحتى الإيرانية بالمسلسلات التاريخية, فأين الدراما المصرية التى لا يوجد بها عن الفراعنة مثلا سوى مسلسل واحد يتيم هو «حلم الجنوبى»؟

■ صدق أو لا تصدق: ثبت علميا أن درجة تمسك القطط بالحياة العائلية أكثر مما لدى الإنسان!

■ الحقيقة كالنور يصعب حجب أشعتها!

الأكثر قراءة