سلوكيات رمضان... آداب التهاني (٢٨)
سلوكيات رمضان... آداب التهاني (٢٨)
2 يونيو 2019

● من آداب المجاملة تهنئة الآخرين في المناسبات الاجتماعية السعيدة وكذلك الأعياد وللتهاني اداب يجب ضروره اتباعها

● عند القيام بالتهنئة يجب إظهار مشاعر الابتهاج والسرور مع مراعاه التلفظ بعبارات لطيفة ورقيقة تليق بالمناسبة التي يتم الاحتفال بها.ومنها ماقد يتمثل في أدعية مأثورة مباركة بالإضافه إلى ما قد يتم تقديمه من عطايا

● عند التهنئة لميلاد طفل يقال( بورك لك بالموهوب) ويرد علي المهنئ فيقال( بارك الله لك وبارك عليك ورزقك الله مثله )

● عند التهنئة لمن قدم من سفر يقال له ( الحمد لله الذي سلمك وجمع الشمل بك واكرمك )

● وعند التهنئة لمن قدم من حج يقال له ( قبل الله حجك وغفر ذنبك واخلف نفقتك)

● عند التهنئة لعقد الزواج يقال لكل من الزوجين بعد الزواج ( بارك الله لك وبارك عليك وجمع بينكما في خير) - ومن المكروه أن يقال في هذه المناسبة ( بالرفاء والبنين ) لأن ذلك من تهاني الجاهلية

● عند التهنئة لمن صنع معروفا يقال لصانعه( جزاك الله خيرا )

● عند التهنئة بالعيد يقول المصلين بعضهم لبعض بعد صلاه العيد ( تقبل الله منا ومنكم)

●التهنئة بالعيد تأخذ أشكال كثيره منها الزيارات الشخصية أو الاتصال التليفوني أو الرسائل المكتوبه أو المطبوعه التي يتم إرسالها من خلال الواتس اب او الماسنجر او الفيس بوك إلى الأصدقاء والمعارف إذا تعذر تهنئتهم عن طريق الزيارات الشخصية أو الإتصال التليفوني.

● تهنئة الوالدين والأجداد والجدات بالعيد بصفة خاصة يجب أن يتم من خلال الزيارات الشخصية أما إذا حال دون حدوث ذلك ظروف خارجة عن الإرادة بسبب تواجدهم خارج البلاد فيمكن تهنئتهم من خلال النت لرؤيتهم وسماع أصواتهم

الأكثر قراءة